حل درس حسن التصرف اللغة العربية الصف الخامس
حل درس حسن التصرف اللغة العربية الصف الخامس يساعد على الفهم والتعرف على كيفية التدبر في المواقف الصعبة، وعدم الخوف ومواجهة الصعاب، في هذا التدريب نرى صنيع الفتاة الصغيرة وحسن تصرفها لنتعلم من أخطاءنا ونواجهها بشجاعة وعدم خوف، ونرى ذلك من خلال موقع دروسنا.
حل درس حسن التصرف اللغة العربية الصف الخامس
يتناول الدرس قصة فتاة صغيرة لم تنتبه لنصيحة والديها بعدم الابتعاد وتوغلت في الغابة حتى سقطت فريسة لدب كبير جعلها خادمة، وبحيلة وذكاء الصغيرة استطاعت الهروب والنجاة بنفسها.
1- كيف تمكن الدب من الفتاة الصغيرة؟
بعدم استماعها لنصيحة أبويها وعدم الابتعاد، ولأنها كانت وحيدة صغيرة.
2- ما خدعة الدب للقبض على الفتاة الصغيرة؟
التبسم في وجهها والحديث اللطيف الجميل.
3- كيف خلصت الفتاة نفسها من الدب؟
فكرت خارج الصندوق، حيث صنعت دمية خشبية وضعتها فوق المنزل ليظن الدب إذا خرج أنها هي ويكمل مسيرته لمنزلها.
4- صف تفكير الفتاة من وجهة نظرك؟
استطاعت بذكاء الهروب من ذلك المأزق والتخلص من الدب والعودة لمنزلها.
5- قوة العقل أم الجسد. أيهما أفضل في رأيك؟
قوة الجسد مطلوبة، ولكن قوة العقل هي ما تمنح الجسد القوة المطلوبة، فبالتفكير السليم تتخلص من الأزمات والمواقف الصعبة مثلما فعلت الفتاة الصغيرة.
6- بما تنصح نفسك وزملاءك توجيهًا لما فهمته من القصة؟
نستمع أولًا لنصائح الكبار، وعدم الاستماع للغرباء وحسن التدبر في الأزمات والمواقف الصعبة.
7- إذا كنت في موقف الفتاة فكيف سيكون تصرفك؟
أولا سأحافظ على هدوئي كي أستطيع التفكير، ثم أتدبر أفضل الطرق للخروج من هذا المأزق وأحاول طلب المساعدة بشكل سري.
اقرأ أيضًا: حل درس قصة حوت على الشاطئ عربي خامس
أهداف حل درس حسن التصرف اللغة العربية الصف الخامس
- يتعلم الطفل من خلالها بعض النصائح الهامة.
- أن يستمع الطفل لنصائح الآباء ولا يخل بها.
- ألا يستمع لكلام الكبار بخلاف والديه.
- الوقوع في المشكلات لا يتطلب البكاء بل التدبر لحل المشكلة.
- فكر بشكل إيجابي مهما كانت المشكلات الواقعة على عاتقك.
- تعليم الطفل ألا يتردد في طلب المساعدة من المسؤول.
- المواجهة وعدم التردد من شيم الأقوياء والكبار.
اقرأ أيضًا: حل قصة تسيل وتسيل حلاوة عربي خامس
حل درس حسن التصرف اللغة العربية الصف الخامس
يجب علينا حسن توجيه الأطفال للتفكير والتدبر وعدم الانسياق وراء كلام أي فرد تحت مسمى هو الأكبر، لا سيما في ظل ظروف المشكلات التي تواجه الكثير من الأطفال في كل مكان.